توقيت القدس
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 118 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو أرادوس فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 9017 مساهمة في هذا المنتدى في 1730 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 61 بتاريخ الجمعة 22 نوفمبر 2024, 01:46
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
zorba | ||||
ماريا | ||||
santy | ||||
ahmed | ||||
أميرة الورد | ||||
قتلتها | ||||
co0o0l_girl | ||||
dodo | ||||
ashraf | ||||
بووددىى |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى سانتي على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط همسات المحبة على موقع حفض الصفحات
توقيت القدس
لماذا شرع الله تعدد الزوجات ؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لماذا شرع الله تعدد الزوجات ؟
أحبائى أعضاء المنتدى جميعاً والأناث خاصة
الحقيقة حبيت أطرح هذا الموضوع مع علمي أنه مش جديد ولا غريب إنما للوقوف على حقيقة لابد للأنثي أن تصغي لحكمة الله فى خلقه وترك الفكر المروّج من الغرب الذى يدعوا للزوجة الواحدة وحس الأنثي المسلمة على الأنانية
وأوعد حضراتكم أنني سأتصفح مواقع دينية كثيرة تناقش هذا الموضوع وهذا أول موقع يطرح الموضوع كفتوى
أسم الموقع أسلام ويب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهذه الفتوى
رقـم الفتوى : 2286
عنوان الفتوى : شرع الله تعدد الزوجات لحكم ومصالح ظاهرة جلية
تاريخ الفتوى : 04 صفر 1422 / 28-04-2001
السؤال
لماذا شرع الإسلام الزواج بأكثر من زوجة؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فقد شرع الله تعالى ـ وهو العليم الحكيم ـ تعدد الزوجات لحكم ومصالح ظاهرة جلية لمن نور الله بصيرته وهدى قلبه للحق وقبوله.
بل إن الكثير من غير المسلمين أقروا بتلك الحكم أو بعضها على الأقل فمن تلك الحكم والمصالح أن عدد النساء أكثر من عدد الرجال بكثير فلوا اقتصر كل رجل على امرأة واحدة لبقى جم غفير من النساء لا يعرف الحياة الزوجية فيحرم من العقب، ومن إشباع الغريزة الجنسية التي فطر الله عليها البشر.
وقد يفضي ذلك إلى لجوء المرأة إلى ما حرم الله تعالى، والوقوع في مخالب المجرمين، والتخبط في مستنقعات الرذيلة.
ومنها تكثير الجنس البشري الموحد لله تعالى لإعمار الأرض والاستخلاف فيها.
ومنها أن الرجل قد يتزوج امرأة صالحة غير أنها عقيم، فلو لم يشرع الله التزوج بثانية لكان بين أحد الأمرين الأمَرَّين: إما أن يطلقها وهو لا يريد ذلك. وإما أن يمسكها من غير أن يكون له عقب تقر به عينه في الدنيا وينتفع به في الآخرة ،إلى غير ذلك من الحكم والمصالح التي هي نتيجة حتمية لتشريعات العليم الحكيم. وأنبه هنا إلى أن الله تعالى لما أباح للرجل التعدد لم يلق له الحبل على الغارب وإنما ضبط ذلك بضوابط تكفل للجميع حقه وتوقف كل متعد عند حده. وتلك سنة العليم الحكيم في تشريعاته.
ولعل هذه الحكم -وغيرها كثير- كافية لتبرير جواز التعدد، ولإقناع من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.
ونحن بدورنا نتساءل بالله عليكم أيهما أظلم للمرأة وأكثر اعتداء على حقوقها ؟؟!! أهم أولئك الذين يدعونها إلى شرع الله تعالى بما فيه من عدل وصيانة وعفة وحكم ومصالح في شؤونها عامة وفي هذا الشأن خاصة، وقد تقدمت الإشارة إلى بعضها.
أم أولئك الذين يتاجرون بها وبعرضها، ويدعونها إلى الرذيلة ويمنعونها من الفضيلة، ويحسنون لها القبيح ويقبحون لها الحسن، حتى يوقعوها في فخ العهر والفجور، فيمنعوها من الزواج من رجل معدد. ويقبحون ذلك، ويبيحون لها الزنا، ويحسنونه، فتحرم من الالتحاق بركب الزوجية والعيش في كنفها والاستمتاع ببرد ظلها، واجتناء طيب ثمرتها، فتدفع بدافع الغريزة مع عدم الورع إلى الزنا والفجور.
ثم إن حبلت لا تجد من يرعاها ويخفف من معاناتها، وإن جاءت بولد جاءت به يتيماً منذ ولادته، فتعنى تربيته لوحدها والنفقة عليه وحضانته، ويعيش الولد كذلك يعاني من تبعات ذلك اليتم فاقداً عز الأبوة، وشرف الانتساب الشرعي.
فأيهما أظلم؟؟!! لعل الجواب واضح.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
وللمزيد وتصفح الموقع لباقي المواضيع اليكم هذا الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الحقيقة حبيت أطرح هذا الموضوع مع علمي أنه مش جديد ولا غريب إنما للوقوف على حقيقة لابد للأنثي أن تصغي لحكمة الله فى خلقه وترك الفكر المروّج من الغرب الذى يدعوا للزوجة الواحدة وحس الأنثي المسلمة على الأنانية
وأوعد حضراتكم أنني سأتصفح مواقع دينية كثيرة تناقش هذا الموضوع وهذا أول موقع يطرح الموضوع كفتوى
أسم الموقع أسلام ويب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهذه الفتوى
رقـم الفتوى : 2286
عنوان الفتوى : شرع الله تعدد الزوجات لحكم ومصالح ظاهرة جلية
تاريخ الفتوى : 04 صفر 1422 / 28-04-2001
السؤال
لماذا شرع الإسلام الزواج بأكثر من زوجة؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فقد شرع الله تعالى ـ وهو العليم الحكيم ـ تعدد الزوجات لحكم ومصالح ظاهرة جلية لمن نور الله بصيرته وهدى قلبه للحق وقبوله.
بل إن الكثير من غير المسلمين أقروا بتلك الحكم أو بعضها على الأقل فمن تلك الحكم والمصالح أن عدد النساء أكثر من عدد الرجال بكثير فلوا اقتصر كل رجل على امرأة واحدة لبقى جم غفير من النساء لا يعرف الحياة الزوجية فيحرم من العقب، ومن إشباع الغريزة الجنسية التي فطر الله عليها البشر.
وقد يفضي ذلك إلى لجوء المرأة إلى ما حرم الله تعالى، والوقوع في مخالب المجرمين، والتخبط في مستنقعات الرذيلة.
ومنها تكثير الجنس البشري الموحد لله تعالى لإعمار الأرض والاستخلاف فيها.
ومنها أن الرجل قد يتزوج امرأة صالحة غير أنها عقيم، فلو لم يشرع الله التزوج بثانية لكان بين أحد الأمرين الأمَرَّين: إما أن يطلقها وهو لا يريد ذلك. وإما أن يمسكها من غير أن يكون له عقب تقر به عينه في الدنيا وينتفع به في الآخرة ،إلى غير ذلك من الحكم والمصالح التي هي نتيجة حتمية لتشريعات العليم الحكيم. وأنبه هنا إلى أن الله تعالى لما أباح للرجل التعدد لم يلق له الحبل على الغارب وإنما ضبط ذلك بضوابط تكفل للجميع حقه وتوقف كل متعد عند حده. وتلك سنة العليم الحكيم في تشريعاته.
ولعل هذه الحكم -وغيرها كثير- كافية لتبرير جواز التعدد، ولإقناع من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.
ونحن بدورنا نتساءل بالله عليكم أيهما أظلم للمرأة وأكثر اعتداء على حقوقها ؟؟!! أهم أولئك الذين يدعونها إلى شرع الله تعالى بما فيه من عدل وصيانة وعفة وحكم ومصالح في شؤونها عامة وفي هذا الشأن خاصة، وقد تقدمت الإشارة إلى بعضها.
أم أولئك الذين يتاجرون بها وبعرضها، ويدعونها إلى الرذيلة ويمنعونها من الفضيلة، ويحسنون لها القبيح ويقبحون لها الحسن، حتى يوقعوها في فخ العهر والفجور، فيمنعوها من الزواج من رجل معدد. ويقبحون ذلك، ويبيحون لها الزنا، ويحسنونه، فتحرم من الالتحاق بركب الزوجية والعيش في كنفها والاستمتاع ببرد ظلها، واجتناء طيب ثمرتها، فتدفع بدافع الغريزة مع عدم الورع إلى الزنا والفجور.
ثم إن حبلت لا تجد من يرعاها ويخفف من معاناتها، وإن جاءت بولد جاءت به يتيماً منذ ولادته، فتعنى تربيته لوحدها والنفقة عليه وحضانته، ويعيش الولد كذلك يعاني من تبعات ذلك اليتم فاقداً عز الأبوة، وشرف الانتساب الشرعي.
فأيهما أظلم؟؟!! لعل الجواب واضح.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
وللمزيد وتصفح الموقع لباقي المواضيع اليكم هذا الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نسرالشرق- عضو جديد
- العمر : 61
رد: لماذا شرع الله تعدد الزوجات ؟
وهذا ثانى موقع يطرح الموضوع كفتوى
أسم الموقع
فضيلة الشيخ / عبد الملك حسين التاج
ما هي الحكمة من إباحة الشرع لتعدد الزوجات، وهل للتعدد شروط، وكيف يرد على من يعترض على ذلك ويقول: إن في تعدد الزوجات وجود الضرائر في البيت الواحد، وما ينشأ عن ذلك من منافسات وعداوات بين الضرائر تنعكس على من في البيت من زوج وأولاد وغيرهم؟
--------------------------------
نقول وبالله التوفيق:
أولاً: قبل بيان الحكمة من إباحة الشرع لتعدد الزوجات لا بد من بيان ما يلي:
أولاً: إن الإسلام نظام شامل للحياة يعتمد في معالجته لمشاكل الحياة الإنسانية على الواقعية مع الأخذ في الاعتبار المحافظة على نظافة المجتمع وطهارته وقوة تماسكه، وإباحة التعدد إلى أربع زوجات مع قيد العدل في المعاملة والنفقة والمعاشرة هو من هذا القبيل، فهو يمثل حلولاً للمشاكل البشرية ومحافظة على العفة والطهارة للمجتمع.
ثانياً: إن الإسلام لم ينشئ التعدد وإنما حدَّه ووضع له الضوابط حيث جاء الإسلام، وهناك من الناس من في عصمته خمس إلى عشر زوجات أو أكثر من ذلك.
ثالثاً: إن المعارضين لمسألة التعدد من غير المسلمين نظروا إلى ما قد يتوقع من جوانب سلبية طفيفة وأغفلوا الجوانب الإيجابية العظيمة، وما يترتب على التعدد من حلول للمشاكل الإنسانية كما سيتبين لاحقاً.
رابعاً: بالنسبة للمسلم يجب عليه التسليم ابتداءً لأوامر الله تعالى سواء ظهرت له الحكمة من ذلك أو لم تظهر، وله أن يبحث ويستنبط الحكمة من بعض الأحكام الشرعية مع التسليم المطلق قبل ذلك لأوامر الله بنفس راضية.
خامساً: إن إباحة التعدد حكم شرعي ثابت في كتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والمعارض له على سبيل الإنكار كافر بإجماع المسلمين بخلاف مسألة الغيرة القلبية عند بعض النساء فإنها غيرة فطرية لا تؤاخذ عليها المرأة إذا سلمت للحكم الشرعي وآمنت به.
سادساً: لقد حرصت الشريعة عند التعدد على سد باب النزاع؛ ولذا اشترطت العدل في المعاملة والنفقة والمبيت، فإن خاف الزوج الجور وعدم العدل بينهن في الطعام والسكن والكسوة والمبيت وعدم الوفاء بحقوقهن حرم عليه الجمع بينهن، ولذا ذكر بعض الفقهاء أنه يكره الجمع بين زوجتين في بيت واحد.
سابعاً: إنما يثيره المشككون من جوانب سلبية من حيث المنافسة والعداوة التي قد تحصل بين الزوجات ليس علاجه منع وتحريم ما أحل الله تعالى، وإنما علاجه التربية والتعليم للناس وتعريفهم بأحكام الشريعة وتعاليمها وآدابها.
ومثل من يمنع التعدد لتأديته للشحناء ويغفل الجوانب الإيجابية كمثل الذي يقال له أن تناول الطعام وبقاء الفضلات في الفم يؤدي إلى تسوس الأسنان فيعالج ذلك بالنصيحة بعدم الأكل نهائياً وإن أدى إلى الموت إذ المهم ألا يصيب أسنانه بالتسوس، رغم أنه كان بالإمكان أن يعالج ذلك بالنصح باستعمال السواك وعدم الامتناع عن الأكل.
ثامناً: هناك حكم عظيمة لمسألة التعدد لا يعلمها كثير من الناس، فالمولى جل وعلا هو الذي خلق هذه النفس البشرية وهو الأعلم بما يصلحها قال تعالى: [أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ] {الملك:14} ولذا فإن المتحذلقين الذين يعارضون هذا الحكم الشرعي تحت مبرر أن هناك ملابسات وضرورات جدت يدركونها ويقدرونها، وكأنها والعياذ بالله لم تكن في حساب الله تعالى -سبحانه- ولا في تقديره يوم شرع الشرائع، وهذه المقولة -كما قال سيد قطب- دعوى فيها من الجهالة والعمى بقدر ما فيها من التبجح وسوء الأدب بقدر ما فيها من الكفر والضلالة.
ثانياً: أما الحكمة من إباحة الشرع لتعدد الزوجات فتظهر من خلال ما يلي:
1) أن الدول والأمم كثيراً ما تتعرض للأخطار من كوارث وحروب فينتج عن ذلك كثرة الأرامل وفقدان عدد كبير من أبنائها، ولا سبيل لرعاية الأرامل إلا بتزويجهن، كما أنه لا مندوحة لتعويض من فقدوا إلا بالإكثار من النسل والتعدد من أهم السبل لتحقيق ذلك.
2) إن الغالب في كثير من الدول والأمم أن عدد النساء يزيد على عدد الرجال، والحد الأعلى لهذه الزيادة لم يعرف عنها أنها تجاوزت نسبة (4-1)، وأمام مشكلة هذه الزيادة في أعداد النساء ليس أمام الناس سوى خيارت ثلاثة:
أ- أن يتزوج الرجل امرأة واحدة فقط، ثم تبقى واحدة أو أكثر من النساء المتبقيات دون زواج طوال حياتها لا تعرف الرجال، وهذا الأمر أو الخيار مصادم للفطرة وفوق الطاقة.
ب- أن يتزوج الرجل امرأة واحدة فقط زواجاً شرعياً نظيفاً ثم يخادن أو يسافح أو يزني مع البقية اللاتي لا يعرفن هذا الرجل إلا زانياً وعشيقاً في الحرام وفي الظلام. وهذا الخيار مصادم لأحكام الإسلام وضد كرامة المرأة الإنسانية التي ستصبح بهذا الخيار محلاً لإفراغ النزوات والشحنات البهيمية لكل غادٍ ورائح.
ت- أن يتزوج بعض الرجال أو كلهم أكثر من واحدة، فتعرف هذه المرأة الأخرى الرجل الذي يتزوج بها وهي زوجة شريفة عفيفة طاهرة مصانة العرض لا خدينة ولا زانية في الظلام والحرام، فتجد رجلاً يحميها وينتسب ولدها إليه دون فوضى جنسية حيوانية عارمة تحطم المجتمع وتشيع الانحلال والأمراض الجنسية، وهذا الخيار هو ما يتفق مع روح الإسلام ومبادئه الربانية السامية وإن اعترض أهل العمى والضلال. والزيادة في أعداد النساء هي تلك المشكلة التي واجهتها ألمانيا فعقدت حلقة في مؤتمر الشباب العالمي في مدينة ميونخ من أجلها، فكان من توصيات المؤتمر لحل هذه المشكلة إباحة تعدد الزوجات بعد استعراض كثير من الحلول التي لا تجدي. كما طالب أهالي مدينة بون عاصمة ألمانيا الغربية بأن ينص الدستور على إباحة تعدد الزوجات.
3) استعداد الرجل للتناسل أكثر من استعداد المرأة، حيث أن فترة إخصاب الرجل تمتد على السبعين السنة فما فوقها، بينما تقف المرأة عند الخمسين والخمسة والأربعين، فهناك عشرون سنة من سنوات الإخصاب في حياة الرجل لا مقابل لها في حياة المرأة، فليس من العقل أن نكف الحياة عن الانتفاع بفترة الإخصاب الزائدة عند الرجل إذا رغب في ذلك.
4) عزوف المرأة في سن معينة عن الشهوة إما لعائد السن أو المرض أو الحمل مع رغبتها في دوام الحياة الزوجية، وأمام هذه المشكلة سنجد أنفسنا أمام احتمالات ثلاثة:
أ- الرجل وصده عن نشاطه الفطري، وهذه ضد الفطرة وفوق الطاقة.
ب- إطلاق الغريزة للرجل يزني ويسافح من يشاء من النساء ثم بعد ذلك يكون ما يكون من أولاد بلا نسب وشيوع للأمراض وتفكك للأسرة والمجتمع.
ت- إباحة التعدد وعدم طلاق الزوجة الأولى التي تحتفظ بحق رعاية الزوج لها ولأولادها، وتحقق الرغبة الزوجية في الإبقاء على العشرة.
5) عقم الزوجة وعدم الإنجاب: وأمام هذه المشكلة يكون الزوج بين خيارين:
أ- إما أن يطلقها ويستبدل بها زوجة أخرى تلبي رغبته وحجته في النسل.
ب- وإما أن يتزوج بالثانية ويبقى على عشرته مع الزوجة الأولى. فأيهما أنفع أيها العقلاء: أن تدوم العشرة وتبقى الرابطة الزوجية أم أن تنفك عراها وتطلق الزوجة الأولى بغير ذنب اقترفته يداها.
6) أن كثرة المواليد والتناسل من أسباب وعوامل القوة في أي دولة ولذا قال صلى الله عليه وسلم: « تناكحوا تناسلوا تكاثروا، فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة » [ مصنف عبدالرزاق: (6/173) ( 10391) ].
وعلى أساس نسبة المواليد إلى نسبة الوفيات والشيخوخة يتحدد مصير الأمم ويدق ناقوس الخطر.
ولذا حذرت الأمم المتحدة أوروبا في نشرة أصدرتها عام (1989م) من تناقص عدد المواليد في أوروبا في أوروبا، وأن سكان أوروبا، وأن سكان أوروبا سيصح عام (2025م) (6.4%) من سكان العالم بعد أن كان (15.6%) عام (1950م)، ولذا فلزيادة عدد المواليد هناك طريقان لا ثالث لهما:
- الأول/ الزواج المبكر.
- الثاني/ تعدد الزوجات.
وقد أشار الرحالة الألماني (بول أشميد) إلى:
أهمية النسل وأنه عنصر من عناصر القوة في حياة المسلمين كما ورد في كتابه "الإسلام قوة الغد" الذي ظهر سنة (1936م)، وأن قوة الشرق تنحصر في عوامل ثلاثة:
أ) في قوة الإسلام كدين وفي الاعتقاد به وفي المؤاخاة التي يصنعها بين مختلفي الجنس واللون والثقافة.
ب) وفرة مصادر الثروة الطبيعية التي يتمتع بها العالم الإسلامي.
ت) خصوبة النسل البشري لدى المسلمين، مما جعل قوتهم العددية قوة متزايدة، ويضيف أنه متى ما توحد المسلمون على العقيدة وغطت ثروتهم الطبيعية تزايد عددهم، كان الخطر الإسلامي خطراً منذراً بفناء أوروبا وبسيادة عالمية في منطقة هي مركز العالم كله.
7) أن بقاء المجتمع في العالم الإسلامي نقياً نظيفا طاهراً متماسكاً بعيداً عن الرذائل من أسبابه عدم مصادمة الفطرة ووجود الحلول الشرعية التي تستوعب الزيادة في أعداد النساء بخلاف المجتمعات التي تحرم التعدد وتبيح الزنا والسفاح فقد نتج عن ذلك مشاكل كبيرة منها:
أ- زيادة عدد البغايا على عدد المتزوجات.
ب- كثرة مواليد السفاح.
ت- انتشار الأمراض الخبيثة والعقد النفسية.
ث- تفكك المجتمع واضطراب الحياة والأسرية.
ج- ضياع النسب الصحيح للأولاد حيث لا يستطيع الزوج الجزم أن الأولاد من صلبه.
فهذه بعض الحكم الظاهرة من التعدد، والتي لا ندري بأي عقل يفكر أولئك المشككون والمعارضون لأحكام الله تعالى، فيتكئون على حجج هي أوهى من بيت العنكبوت من أن التعدد يؤدي إلى منافسات وعداوات بين الضرائر وينسون الجوانب الإيجابية العظيمة بسبب قصر النظر والجهل أو المؤامرة المقصودة لتدمير المجتمع الإسلامي.
ولمزيد من الفائدة يمكن الرجوع إلى بداية تفسير سورة النساء في ظلال القرآن الكريم لسيد قطب (578/1) وفقه السنة لسيد سابق (2/432) والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه.
وهذا رابط الفتوى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهذا رابط الموقع للمزيد لباقى المواضيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أسم الموقع
فضيلة الشيخ / عبد الملك حسين التاج
ما هي الحكمة من إباحة الشرع لتعدد الزوجات، وهل للتعدد شروط، وكيف يرد على من يعترض على ذلك ويقول: إن في تعدد الزوجات وجود الضرائر في البيت الواحد، وما ينشأ عن ذلك من منافسات وعداوات بين الضرائر تنعكس على من في البيت من زوج وأولاد وغيرهم؟
--------------------------------
نقول وبالله التوفيق:
أولاً: قبل بيان الحكمة من إباحة الشرع لتعدد الزوجات لا بد من بيان ما يلي:
أولاً: إن الإسلام نظام شامل للحياة يعتمد في معالجته لمشاكل الحياة الإنسانية على الواقعية مع الأخذ في الاعتبار المحافظة على نظافة المجتمع وطهارته وقوة تماسكه، وإباحة التعدد إلى أربع زوجات مع قيد العدل في المعاملة والنفقة والمعاشرة هو من هذا القبيل، فهو يمثل حلولاً للمشاكل البشرية ومحافظة على العفة والطهارة للمجتمع.
ثانياً: إن الإسلام لم ينشئ التعدد وإنما حدَّه ووضع له الضوابط حيث جاء الإسلام، وهناك من الناس من في عصمته خمس إلى عشر زوجات أو أكثر من ذلك.
ثالثاً: إن المعارضين لمسألة التعدد من غير المسلمين نظروا إلى ما قد يتوقع من جوانب سلبية طفيفة وأغفلوا الجوانب الإيجابية العظيمة، وما يترتب على التعدد من حلول للمشاكل الإنسانية كما سيتبين لاحقاً.
رابعاً: بالنسبة للمسلم يجب عليه التسليم ابتداءً لأوامر الله تعالى سواء ظهرت له الحكمة من ذلك أو لم تظهر، وله أن يبحث ويستنبط الحكمة من بعض الأحكام الشرعية مع التسليم المطلق قبل ذلك لأوامر الله بنفس راضية.
خامساً: إن إباحة التعدد حكم شرعي ثابت في كتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والمعارض له على سبيل الإنكار كافر بإجماع المسلمين بخلاف مسألة الغيرة القلبية عند بعض النساء فإنها غيرة فطرية لا تؤاخذ عليها المرأة إذا سلمت للحكم الشرعي وآمنت به.
سادساً: لقد حرصت الشريعة عند التعدد على سد باب النزاع؛ ولذا اشترطت العدل في المعاملة والنفقة والمبيت، فإن خاف الزوج الجور وعدم العدل بينهن في الطعام والسكن والكسوة والمبيت وعدم الوفاء بحقوقهن حرم عليه الجمع بينهن، ولذا ذكر بعض الفقهاء أنه يكره الجمع بين زوجتين في بيت واحد.
سابعاً: إنما يثيره المشككون من جوانب سلبية من حيث المنافسة والعداوة التي قد تحصل بين الزوجات ليس علاجه منع وتحريم ما أحل الله تعالى، وإنما علاجه التربية والتعليم للناس وتعريفهم بأحكام الشريعة وتعاليمها وآدابها.
ومثل من يمنع التعدد لتأديته للشحناء ويغفل الجوانب الإيجابية كمثل الذي يقال له أن تناول الطعام وبقاء الفضلات في الفم يؤدي إلى تسوس الأسنان فيعالج ذلك بالنصيحة بعدم الأكل نهائياً وإن أدى إلى الموت إذ المهم ألا يصيب أسنانه بالتسوس، رغم أنه كان بالإمكان أن يعالج ذلك بالنصح باستعمال السواك وعدم الامتناع عن الأكل.
ثامناً: هناك حكم عظيمة لمسألة التعدد لا يعلمها كثير من الناس، فالمولى جل وعلا هو الذي خلق هذه النفس البشرية وهو الأعلم بما يصلحها قال تعالى: [أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ] {الملك:14} ولذا فإن المتحذلقين الذين يعارضون هذا الحكم الشرعي تحت مبرر أن هناك ملابسات وضرورات جدت يدركونها ويقدرونها، وكأنها والعياذ بالله لم تكن في حساب الله تعالى -سبحانه- ولا في تقديره يوم شرع الشرائع، وهذه المقولة -كما قال سيد قطب- دعوى فيها من الجهالة والعمى بقدر ما فيها من التبجح وسوء الأدب بقدر ما فيها من الكفر والضلالة.
ثانياً: أما الحكمة من إباحة الشرع لتعدد الزوجات فتظهر من خلال ما يلي:
1) أن الدول والأمم كثيراً ما تتعرض للأخطار من كوارث وحروب فينتج عن ذلك كثرة الأرامل وفقدان عدد كبير من أبنائها، ولا سبيل لرعاية الأرامل إلا بتزويجهن، كما أنه لا مندوحة لتعويض من فقدوا إلا بالإكثار من النسل والتعدد من أهم السبل لتحقيق ذلك.
2) إن الغالب في كثير من الدول والأمم أن عدد النساء يزيد على عدد الرجال، والحد الأعلى لهذه الزيادة لم يعرف عنها أنها تجاوزت نسبة (4-1)، وأمام مشكلة هذه الزيادة في أعداد النساء ليس أمام الناس سوى خيارت ثلاثة:
أ- أن يتزوج الرجل امرأة واحدة فقط، ثم تبقى واحدة أو أكثر من النساء المتبقيات دون زواج طوال حياتها لا تعرف الرجال، وهذا الأمر أو الخيار مصادم للفطرة وفوق الطاقة.
ب- أن يتزوج الرجل امرأة واحدة فقط زواجاً شرعياً نظيفاً ثم يخادن أو يسافح أو يزني مع البقية اللاتي لا يعرفن هذا الرجل إلا زانياً وعشيقاً في الحرام وفي الظلام. وهذا الخيار مصادم لأحكام الإسلام وضد كرامة المرأة الإنسانية التي ستصبح بهذا الخيار محلاً لإفراغ النزوات والشحنات البهيمية لكل غادٍ ورائح.
ت- أن يتزوج بعض الرجال أو كلهم أكثر من واحدة، فتعرف هذه المرأة الأخرى الرجل الذي يتزوج بها وهي زوجة شريفة عفيفة طاهرة مصانة العرض لا خدينة ولا زانية في الظلام والحرام، فتجد رجلاً يحميها وينتسب ولدها إليه دون فوضى جنسية حيوانية عارمة تحطم المجتمع وتشيع الانحلال والأمراض الجنسية، وهذا الخيار هو ما يتفق مع روح الإسلام ومبادئه الربانية السامية وإن اعترض أهل العمى والضلال. والزيادة في أعداد النساء هي تلك المشكلة التي واجهتها ألمانيا فعقدت حلقة في مؤتمر الشباب العالمي في مدينة ميونخ من أجلها، فكان من توصيات المؤتمر لحل هذه المشكلة إباحة تعدد الزوجات بعد استعراض كثير من الحلول التي لا تجدي. كما طالب أهالي مدينة بون عاصمة ألمانيا الغربية بأن ينص الدستور على إباحة تعدد الزوجات.
3) استعداد الرجل للتناسل أكثر من استعداد المرأة، حيث أن فترة إخصاب الرجل تمتد على السبعين السنة فما فوقها، بينما تقف المرأة عند الخمسين والخمسة والأربعين، فهناك عشرون سنة من سنوات الإخصاب في حياة الرجل لا مقابل لها في حياة المرأة، فليس من العقل أن نكف الحياة عن الانتفاع بفترة الإخصاب الزائدة عند الرجل إذا رغب في ذلك.
4) عزوف المرأة في سن معينة عن الشهوة إما لعائد السن أو المرض أو الحمل مع رغبتها في دوام الحياة الزوجية، وأمام هذه المشكلة سنجد أنفسنا أمام احتمالات ثلاثة:
أ- الرجل وصده عن نشاطه الفطري، وهذه ضد الفطرة وفوق الطاقة.
ب- إطلاق الغريزة للرجل يزني ويسافح من يشاء من النساء ثم بعد ذلك يكون ما يكون من أولاد بلا نسب وشيوع للأمراض وتفكك للأسرة والمجتمع.
ت- إباحة التعدد وعدم طلاق الزوجة الأولى التي تحتفظ بحق رعاية الزوج لها ولأولادها، وتحقق الرغبة الزوجية في الإبقاء على العشرة.
5) عقم الزوجة وعدم الإنجاب: وأمام هذه المشكلة يكون الزوج بين خيارين:
أ- إما أن يطلقها ويستبدل بها زوجة أخرى تلبي رغبته وحجته في النسل.
ب- وإما أن يتزوج بالثانية ويبقى على عشرته مع الزوجة الأولى. فأيهما أنفع أيها العقلاء: أن تدوم العشرة وتبقى الرابطة الزوجية أم أن تنفك عراها وتطلق الزوجة الأولى بغير ذنب اقترفته يداها.
6) أن كثرة المواليد والتناسل من أسباب وعوامل القوة في أي دولة ولذا قال صلى الله عليه وسلم: « تناكحوا تناسلوا تكاثروا، فإني مباهٍ بكم الأمم يوم القيامة » [ مصنف عبدالرزاق: (6/173) ( 10391) ].
وعلى أساس نسبة المواليد إلى نسبة الوفيات والشيخوخة يتحدد مصير الأمم ويدق ناقوس الخطر.
ولذا حذرت الأمم المتحدة أوروبا في نشرة أصدرتها عام (1989م) من تناقص عدد المواليد في أوروبا في أوروبا، وأن سكان أوروبا، وأن سكان أوروبا سيصح عام (2025م) (6.4%) من سكان العالم بعد أن كان (15.6%) عام (1950م)، ولذا فلزيادة عدد المواليد هناك طريقان لا ثالث لهما:
- الأول/ الزواج المبكر.
- الثاني/ تعدد الزوجات.
وقد أشار الرحالة الألماني (بول أشميد) إلى:
أهمية النسل وأنه عنصر من عناصر القوة في حياة المسلمين كما ورد في كتابه "الإسلام قوة الغد" الذي ظهر سنة (1936م)، وأن قوة الشرق تنحصر في عوامل ثلاثة:
أ) في قوة الإسلام كدين وفي الاعتقاد به وفي المؤاخاة التي يصنعها بين مختلفي الجنس واللون والثقافة.
ب) وفرة مصادر الثروة الطبيعية التي يتمتع بها العالم الإسلامي.
ت) خصوبة النسل البشري لدى المسلمين، مما جعل قوتهم العددية قوة متزايدة، ويضيف أنه متى ما توحد المسلمون على العقيدة وغطت ثروتهم الطبيعية تزايد عددهم، كان الخطر الإسلامي خطراً منذراً بفناء أوروبا وبسيادة عالمية في منطقة هي مركز العالم كله.
7) أن بقاء المجتمع في العالم الإسلامي نقياً نظيفا طاهراً متماسكاً بعيداً عن الرذائل من أسبابه عدم مصادمة الفطرة ووجود الحلول الشرعية التي تستوعب الزيادة في أعداد النساء بخلاف المجتمعات التي تحرم التعدد وتبيح الزنا والسفاح فقد نتج عن ذلك مشاكل كبيرة منها:
أ- زيادة عدد البغايا على عدد المتزوجات.
ب- كثرة مواليد السفاح.
ت- انتشار الأمراض الخبيثة والعقد النفسية.
ث- تفكك المجتمع واضطراب الحياة والأسرية.
ج- ضياع النسب الصحيح للأولاد حيث لا يستطيع الزوج الجزم أن الأولاد من صلبه.
فهذه بعض الحكم الظاهرة من التعدد، والتي لا ندري بأي عقل يفكر أولئك المشككون والمعارضون لأحكام الله تعالى، فيتكئون على حجج هي أوهى من بيت العنكبوت من أن التعدد يؤدي إلى منافسات وعداوات بين الضرائر وينسون الجوانب الإيجابية العظيمة بسبب قصر النظر والجهل أو المؤامرة المقصودة لتدمير المجتمع الإسلامي.
ولمزيد من الفائدة يمكن الرجوع إلى بداية تفسير سورة النساء في ظلال القرآن الكريم لسيد قطب (578/1) وفقه السنة لسيد سابق (2/432) والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه.
وهذا رابط الفتوى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهذا رابط الموقع للمزيد لباقى المواضيع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نسرالشرق- عضو جديد
- العمر : 61
رد: لماذا شرع الله تعدد الزوجات ؟
جزاك الله خيرا اخي الكريم علي هذا الموضوع الجيد الذي غفل عنه الكثير في زمن زادت فيه الفتن والفواحش بسبب البعد عن الدين وترك الشرع الحنيف ولو عرفنا شرع ربنا جيدا لما راينا هذا العدد الذي اصبح يشكل خطرا من العوانس والمطلقات وتاخر سن الزواج للجنسين سواء ذكور او اناث لان الاساس في الدين هو التعدد وهذا هو حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول يامعشر الشاب من استطاع منكم الباءه [u]فليتزوج[/u يتزوج هنا لغتا لا يفهم منها واحده ولا اثنان ولا ثلاث اذا ربنا شرع تعدد الزوجات ليحصن الشباب من الفواحش والفتن والمعاصي وقال عز وجل وان خفتم الا تعدلوا فواحده اذا الاساس هو التعدد فصدق الله العظيم وصدق رسوله الكريم وجزاكم الله خيرا
alasuty- مشرف عام
مواضيع مماثلة
» لماذا حدد الله عز وجل الصلوات الخمس في مواعيدها التي نعرفها
» هذه القصة من أجمل القصص تبين لماذا خلق الله الالم والمعاناه
» يا تارك الصلاة .. أقبل .. تعال .. اسمع مني .. ألا تحب الله ؟ .. أجبني بالله عليك ؟ .. لماذا لا تصلي ؟ .. استمع لهذا الشريط ... !
» موقع رسول الله صلى الله عليه وسلم
» اتقوا الله ياعباد الله
» هذه القصة من أجمل القصص تبين لماذا خلق الله الالم والمعاناه
» يا تارك الصلاة .. أقبل .. تعال .. اسمع مني .. ألا تحب الله ؟ .. أجبني بالله عليك ؟ .. لماذا لا تصلي ؟ .. استمع لهذا الشريط ... !
» موقع رسول الله صلى الله عليه وسلم
» اتقوا الله ياعباد الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 23 يناير 2015, 00:50 من طرف أرادوس
» Windows XP SP3 SILKRoad MultiLangs 2009 v1.0
الجمعة 27 أبريل 2012, 10:34 من طرف masrya
» دفتر حضور يومي
الجمعة 13 أبريل 2012, 20:07 من طرف zorba
» حط اسم من عندك
السبت 16 يناير 2010, 23:39 من طرف ماريا
» لعبة رمي العضو من الطائرة
السبت 16 يناير 2010, 23:37 من طرف ماريا
» سجل حضورك باسم عضو
السبت 16 يناير 2010, 23:28 من طرف ماريا
» شو بتحب تقول للشخص يلي ببالك ..!!
السبت 16 يناير 2010, 23:26 من طرف ماريا
» شوف حظك في اول حرف لأسمك
الأربعاء 13 يناير 2010, 19:47 من طرف ماريا
» مين بتتوقع يرد وراك ؟!!!
الأربعاء 13 يناير 2010, 19:41 من طرف ماريا
» العب وشوف حظك فى حبك
الجمعة 18 ديسمبر 2009, 23:19 من طرف myheart.nabel
» هل من الممكن نسيان الحب الاول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السبت 28 نوفمبر 2009, 16:12 من طرف myheart.nabel
» الكذب والخداع
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:57 من طرف ماريا
» سجل حضورك بـ نكتة
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:53 من طرف ماريا
» أمثـال شعبيـة
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:50 من طرف ماريا
» يا ترى من هو صاحب اغلى دمعة
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:48 من طرف ماريا
» كابوووووووووووووس
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:16 من طرف ماريا
» لماذا حين نختلف نفترق ! وحين نفترق نندم ؟؟
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:13 من طرف ماريا
» مازلت احبك
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:11 من طرف ماريا
» بقايا أمنيات
الأحد 15 نوفمبر 2009, 23:09 من طرف ماريا
» حــكمتـي .. لهـــــذا اليـــــــوم
الأربعاء 11 نوفمبر 2009, 23:11 من طرف ماريا
» عبر عن حالتك النفسيه باغنيه
الأربعاء 11 نوفمبر 2009, 20:59 من طرف myheart.nabel
» سكر الفاكهة يرفع ضغط الدم
الأربعاء 11 نوفمبر 2009, 17:15 من طرف zorba
» شدو العندليب في حضرة السيف.. كتابنا يناقشون أدب العقيد القذافي!
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 12:25 من طرف zorba
» الإعلام العربي في أحضان الإنترنت
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 12:07 من طرف zorba
» الفساد السياسي يكلف العالم 1.6 تريليون دولار سنويا
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 11:57 من طرف zorba
» لعبة سفينة التايتنيك ...
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 11:45 من طرف ماريا
» لعبة بدون مسافات
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 11:42 من طرف ماريا
» كارل ماركس
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 11:36 من طرف zorba
» حروف باكيه
الإثنين 09 نوفمبر 2009, 16:46 من طرف ماريا
» ان كيدهن عظيم
الإثنين 09 نوفمبر 2009, 15:47 من طرف أميرة الورد