والله اخى الفاضل هو موضوع شيق و جميل وبيثير جدال الكثير من الناس سواء المتعصبين او المعتدلين او المنفتحين على العالم والى الان لم نصل الى الجواب الشافى المقنع الذى يرضى به جميع الاطرف.
فاما عن راى الخاص:- ممكن ان يوجد علاقة صداقه بين الذكر والانثى سواء فى الكليه او العمل او حتى على النت ولكن لحدود وعدم تعدى الحدود التى تسمح بيها الشرع والعادات والتقاليد بتاعتنا والتى تربينا عليها
اما غير ذلك من العلاقات فاما ان تكون شرعى او تكون حرام وربنا يبعدنا عن المحارم كما باعد بين المشرق والمغرب واختلاف فى الراىء لا يفسد للود قضيه
مشكور اخى الفاضل وجزاك الله كل خير على موضوعك الجميل ولتمتعنا على طول بافكارك وموضيعك الجميله وتقبل مورورى المتواضع على موضوعك

الأخوة الأفاضل
من زمان وzorba12
أشكركم كثيراً لمروكم وترك تعليقاتكم على موضوعى
وجب علينا كمسلمين أن نأخذ كل أمور حياتنا من المنظور العقائدى ثم المنظور الأجتماعي الحقيقة أنا ليس لى طرح معين أو أدعو الى طرح محدد فالكل بفضل الله تعالى يعلم جيداً حدود دينه وما يتناقض معه ومع مجتمعه
كل ما أردة هو معرفة ما آلت اليه هذه العلاقة من حلِ وتقليدِ ربما يكون أعمى قد ينسنا الخطوط الحمراء
والرؤية من الناحية الدينية فهو بالتأكيد معروف لكل المسلمين بلا شك

اتمنى من حضرتك زى ما اثرت الموضوع ياريت تجيب اراء علماء المسلمين فى هذا الموضوع وبعض الفتاوى التى تفيد الجميع

من عيني أخت مرمر
أنتظراني

الأخت الكريمة / مرمر
أشكرك كثيراً لأهتمامك البالغ بالموضوع
أُحيط علم سيادتك والسادة الكرام أعضاء المنتدى الجميل أننى لا أكثر منكم علماً ولا أفقه منكم دينياً ولا أعلاكم رفعةِ ومنزلةِ
الحقيقة أعلم الحكم الفقي فى هذا الأمر كما يعلمه أغلب المسلمين لا كن كل ما أردته من هذا الأمر هو القوف على الحكم الفقي بعد ما يجول ويصول فيه كل من يؤيد حلّ هذه العلاقة أو الصداقة من الناحية الأجتماعية والناحية النفسية والناحية الأنسانية والناحية العلمية والناحية الدينية وربط الأراء
وهذه الفتوى أول فتوى أجدها فى أحد المواقع الدينية الأسلامية فى هذا الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وصفحة الفتوى فى هذا الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


والذى يريد البحث فالمواقع كثيرة جداً والعلماء الأجلاء أكثر
عنوان الفتوى حكم الصداقة بين الرجل والمرأة
المفتي اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء
رقم الفتوى 8523
تاريخ الفتوى 27/9/1425 هـ -- 2004-11-10
تصنيف الفتوى مواضيع متنوعة-> الأسرة والمجتمع-> كتاب الأولاد-> باب الصداقة والأصدقاء
السؤال ما حكم الشرع في الصداقة مع الجنس الآخر، بمعنى: أن تتخذ الفتاة صديقًا أو العكس؟ مع العلم أن هذه الصداقة شريفة عفيفة، يعلم بها الجميع، وليست في الخفاء.


الجواب هذا من أعظم المحرمات، وأشد المنكرات، فلا يجوز للمرأة أن تصادق الرجال الذين ليسوا من محارمها أو العكس، لأن ذلك وسيلة إلى الفتنة والوقوع في الفاحشة.

وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصدر الفتوى: فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء - (ج 17/ ص 66) [ رقم الفتوى في مصدرها: 16746]

معذرة
تصحيح الخطاء الوارد
كل ما أردته من هذا الأمر هو الوقوف على الحكم الفقي