توقيت القدس
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 118 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو أرادوس فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 9017 مساهمة في هذا المنتدى في 1730 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 10 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 10 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 61 بتاريخ الجمعة 22 نوفمبر 2024, 01:46
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
zorba | ||||
ماريا | ||||
santy | ||||
ahmed | ||||
أميرة الورد | ||||
قتلتها | ||||
co0o0l_girl | ||||
dodo | ||||
ashraf | ||||
بووددىى |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى سانتي على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط همسات المحبة على موقع حفض الصفحات
توقيت القدس
اختراع سوري في مجال الكهرباء
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اختراع سوري في مجال الكهرباء
انتظر المخترع السوري نعمان جبور ستة عشر عاماً قبل أن تتحقَّق مخاوفه وتبدأ الطاقة الكهربائية بالنفاد من سورية، وهو الذي اخترع أول مروحة «مكبسية» تنتج طاقة كهربائية من الرياح تعادل ثلاثة أمثال المراوح التوربينية المنتشرة الآن في العالم، لكن ليبقى اختراعه (رغم الدعوات الحكومية ... للاستفادة من الطاقات البديلة) طيَّ الأدراج.. الآن، قرَّر إعادة الجولة التي بدأت عام 1993 عندما مُنح براءة اختراع عن المروحة المكبسية، وطاف على وزارات الدولة وهيئاتها أملا في تبنِّي اختراعه الذي ظنَّ أنه إنجاز وطني ستتلقَّفه وزارة الكهرباء على أقل تقدير.
اليوم، يعود جبور ليطرح اختراعه مدعماً بالإثباتات والبراهين، وهو يعلم أنَّ ما كان ينقصه سابقاً هو جهة تؤمن بأهمية طاقة الرياح ودورها في إنتاج الطاقة الكهربائية، أو مؤسسة تبحث عن توفير الوقود الذي يستخدم في المحطات الحرارية الضخمة وتخفيض التلوث البيئي، أو وزارة تهدف إلى تصدير الطاقة الكهربائية عوضاً عن استيرادها.
البداية
بدأت فكرة الاختراع في السبعينات، وهي عبارة عن محرك من دون «جزع معقوف» أو كرنك، وهذا النوع من المحركات عطالته أقل، ويوفِّر 30 % من طاقة الوقود، إلا أنَّ الظروف الاقتصادية منعت جبور من تطبيق الفكرة، ليستبدلها بالسفر إلى دول الخليج، وبعد عودته عام 1990 دفعته المصادفة إلى السكن بين محافظتي حمص وطرطوس، وشاهد الرياح القوية العابرة لفتحة حمص، فعادت الفكرة تلازم مخيِّلته، ولم يستطع التخلِّي عن هذه الطاقة الكبيرة، وراح يربط بين طاقة الرياح والمحرك الذي يعمل من دون «كرنك» أو جزع معقوف، والذي يوفِّر 30 % من الوقود.
يقول المخترع نعمان جبور: «بما أنَّ طاقة الرياح موجودة من دون مقابل ومن دون تلوث، فلماذا لا أحوِّل طاقة وقود المحرك إلى طاقة رياح، وبدلا من توفير 30 % نوفِّر 100 % من طاقة البترول ومن دون أيِّ تلوث».. من هنا تقدَّم جبور منذ نهاية التسعينات وحتى عام 2000 إلى معظم وزارات الدولة تقريباً (الزراعة- الكهرباء- الري- الصناعة- البيئة- رئاسة مجلس الوزراء) فلم يجد أيَّ استجابة، بل أخذوا يؤجِّلونه بشكل مستمر إلى مواعيد أخرى. ويضيف: «حتى الآن، لا يوجد أيُّ تجاوب سوى من وزارة البيئة التي بدأت تهتمُّ بالأمر، على أمل التعاون والاستفادة من الاختراع».. أما عن دور القطاع الخاص، فيقول جبور: «القطاع الخاص يريد أن يستغلَّ الاختراع، وقد التقيت بعدَّة فعاليات حاولت الاستحواذ على معظم الأرباح، باعتبار أنها قدَّمت رأس المال، ومن ناحية أخرى بعض القوانين لا تساعد القطاع الخاص في الاستثمار، وحتى إنَّ البعض فكَّر في تطبيق المشروع في الخارج»..
مقارنة
عند المقارنة بين المروحة «التوربينية» المنتشرة في العالم ومروحة جبور (المكبسية) التي لم تجد حتى الآن مَن يخرجها إلى الحياة، تظهر النتائج التالية:
- المروحة المكبسية تنتج طاقة كهربائية تعادل ثلاثة أمثال المروحة التوربينية عند نفس سرعة رياح.
- لو قمنا بإنشاء مزرعة ريحية تعطي نفس طاقة المحطة الحرارية (حوالي 200 ميغا وات) لاحتجنا إلى حوالي 140 مروحة مكبسية، بينما نحتاج إلى أكثر من 440 مروحة توربينية.
- ويتَّضح لنا أنَّ المروحة (موضوع الاختراع) متطوِّرة، وتنتج طاقة أكبر من المراوح المستخدمة حالياً على مستوى العالم حتى الآن.
كيف تعمل المروحة المكبسية؟
تعمل المروحة التوربينية الحديثة على طريقة جانح حمل، أي بزاوية مائلة مع منحى الريح؛ ما ينتج طاقة تقريبية 30 % من طاقة الرياح، لأنَّ قانون التحريك الأساسي «القوة تساوي الكتلة في التسارع» بفرض سرعة الرياح قبل شفرات المروحة 10 أمتار في الثانية، وعند الاصطدام بالشفرات تنزلق عنها وتنخفض السرعة إلى 8 أمتار في الثانية، وحسب زاوية الميل فيكون الفرق 2 متر في الثانية، وهي كمية الطاقة المنتجة.. بينما المروحة المكبسية تعمل على طريقة كبس (صدم) وبزاوية قائمة مع منحى الريح؛ ما ينتج طاقة تقريبية 80 % من طاقة الرياح، وبفرض سرعة الرياح 10 أمتار في الثانية عند الاصطدام بالشفرات، تنخفض سرعتها تقريباً إلى 2 متر في الثانية، لأنَّ الجناح متعامد مع منحى الريح، فيكون الفرق 8 أمتار في الثانية، وهي كمية الطاقة المنتجة، وبما أنَّ مساحة مجموع السطوح كبيرة جداً بالنسبة إلى قطر الدوران، فتكون كمية إنتاج الطاقة متناسبة مع ذلك، أي كبيرة جداً، ونستنتج أنَّ المروحة المكبسية تنتج طاقة أكبر بعدة أضعاف من أحدث مروحة توربينية في العالم.
مميزات المروحة
تقلع المروحة عند سرعة رياح 3 أمتار في الثانية والزاوية بين منحى الريح وسطوح الأجنحة عامودية؛ ما يؤدِّي إلى الحصول على أكبر طاقة ممكنة من طاقة الرياح. وعند سرعة الرياح الكبيرة، لا تتأثَّر كثيراً بالقوة النابذة، بسبب صغر قطر الدوران، كما لا تحتاج إلى التوجيه حسب اتجاه الريح، ولا تصدر أصواتاً أوضجيجاً كبيراً، ولا تسبِّب الأذى للطيور بسبب كبر مساحة الجناح.
التكلفة التأسيسية
لمعرفة التكلفة التقريبية، يجب معرفة ما تنتجه العنفة التوربينية أو المروحة المكبسية من طاقة كهربائية (كيلوا واط في الساعة) وعند سرعة رياح معروفة دولياً، مع العلم بأنَّ المروحة المكبسية تنتج ألف كيلو واط في الساعة، فيظهر أنَّ السعر الإجمالي أو التكلفة التأسيسية 42 مليون ليرة سورية، علماً بأنَّ سعر المروحة التوربينية المنتشرة في العالم حالياً لنفس الاستطاعة من دون تثبيت وأرض، هو 90 مليون ليرة سورية. أما فترة الاسترداد بالنسبة إلى المروحة المكبسية، فهي 15 شهراً تقريباً، وهي فترة قليلة؛ ما يبيِّن أنَّ المشروع اقتصادي بشكل ممتاز وبيئي في آن واحد، ولا يحتاج إلى وقود (وقوده الرياح) وصيانته بسيطة.
200 مروحة
عندما نبني مزرعة مكوَّنة من 200 جهاز، فإنها تنتج طاقة كهربائية 200 ميغا واط، وبذلك تعادل ما تنتجه محطة حرارية تحتاج إلى 50 طن فيول في الساعة، أي في اليوم 1200 طن، وفي شهر 36 ألف طن، وفي السنة 432 ألف طن فيول.
وهذا يعني أنَّ المبالغ المستهلكة كبيرة جداً، بالإضافة إلى انبعاث الغازات المضرَّة للبيئة، وبفرض سعر الطن الواحد من الفيول 15 ألف ليرة سورية، فيكون ثمن ما تستهلكه المحطة في سنة 6 480 مليون ليرة سورية.
ولو قمنا بإنشاء عدة مزارع؛ كلُّ مزرعة تضمُّ 200 مروحة مكبسية، في مكان مناسب ريحياً، لأنتجت طاقة كهربائية تعادل ما تنتجه المحطات الحرارية في سورية، وغطَّت احتياجات السوق المحلية وصدَّرنا الزائد منها.
وهكذا تكون المروحة المكبسية متطوِّرة أكثر من المراوح التوربينية المستخدمة في العالم حتى الآن.
تمويل
توجد الآن طريقتان في العالم لإنتاج الطاقة من الرياح؛ الأولى (رد فعل) والثانية (جناح حامل) توربيني. إلا أنَّ جبور قام بالدراسة والبحث والتجارب العلمية حتى اكتشفت طريقة جديدة على مستوى العالم، أطلق عليها الطريقة الثالثة أو طريقة الصدم (الكبس)، وتنتج طاقة من الرياح بنسبة أكثر من ضعف الطريقتين الأولى والثانية، ثم حصل على شهادة براءة الاختراع، وطوَّر هذا الاختراع، وبحث عن المعادن المناسبة والعناصر المناسبة حتى أصبح في إمكانه تصنيع أجهزة متطوِّرة جداً ومتقدِّمة على جميع الأجهزة المتوافرة في العالم.. لكن لم يبقَ إلا أن يجد الجهة التي تدعمه أو تموِّله أو على أقل تقدير الجهة التي تتبنَّى الفكرة وتستثمرها وتمضي في مشروع إنتاج الطاقة الكهربائية من الرياح.
اليوم، يعود جبور ليطرح اختراعه مدعماً بالإثباتات والبراهين، وهو يعلم أنَّ ما كان ينقصه سابقاً هو جهة تؤمن بأهمية طاقة الرياح ودورها في إنتاج الطاقة الكهربائية، أو مؤسسة تبحث عن توفير الوقود الذي يستخدم في المحطات الحرارية الضخمة وتخفيض التلوث البيئي، أو وزارة تهدف إلى تصدير الطاقة الكهربائية عوضاً عن استيرادها.
البداية
بدأت فكرة الاختراع في السبعينات، وهي عبارة عن محرك من دون «جزع معقوف» أو كرنك، وهذا النوع من المحركات عطالته أقل، ويوفِّر 30 % من طاقة الوقود، إلا أنَّ الظروف الاقتصادية منعت جبور من تطبيق الفكرة، ليستبدلها بالسفر إلى دول الخليج، وبعد عودته عام 1990 دفعته المصادفة إلى السكن بين محافظتي حمص وطرطوس، وشاهد الرياح القوية العابرة لفتحة حمص، فعادت الفكرة تلازم مخيِّلته، ولم يستطع التخلِّي عن هذه الطاقة الكبيرة، وراح يربط بين طاقة الرياح والمحرك الذي يعمل من دون «كرنك» أو جزع معقوف، والذي يوفِّر 30 % من الوقود.
يقول المخترع نعمان جبور: «بما أنَّ طاقة الرياح موجودة من دون مقابل ومن دون تلوث، فلماذا لا أحوِّل طاقة وقود المحرك إلى طاقة رياح، وبدلا من توفير 30 % نوفِّر 100 % من طاقة البترول ومن دون أيِّ تلوث».. من هنا تقدَّم جبور منذ نهاية التسعينات وحتى عام 2000 إلى معظم وزارات الدولة تقريباً (الزراعة- الكهرباء- الري- الصناعة- البيئة- رئاسة مجلس الوزراء) فلم يجد أيَّ استجابة، بل أخذوا يؤجِّلونه بشكل مستمر إلى مواعيد أخرى. ويضيف: «حتى الآن، لا يوجد أيُّ تجاوب سوى من وزارة البيئة التي بدأت تهتمُّ بالأمر، على أمل التعاون والاستفادة من الاختراع».. أما عن دور القطاع الخاص، فيقول جبور: «القطاع الخاص يريد أن يستغلَّ الاختراع، وقد التقيت بعدَّة فعاليات حاولت الاستحواذ على معظم الأرباح، باعتبار أنها قدَّمت رأس المال، ومن ناحية أخرى بعض القوانين لا تساعد القطاع الخاص في الاستثمار، وحتى إنَّ البعض فكَّر في تطبيق المشروع في الخارج»..
مقارنة
عند المقارنة بين المروحة «التوربينية» المنتشرة في العالم ومروحة جبور (المكبسية) التي لم تجد حتى الآن مَن يخرجها إلى الحياة، تظهر النتائج التالية:
- المروحة المكبسية تنتج طاقة كهربائية تعادل ثلاثة أمثال المروحة التوربينية عند نفس سرعة رياح.
- لو قمنا بإنشاء مزرعة ريحية تعطي نفس طاقة المحطة الحرارية (حوالي 200 ميغا وات) لاحتجنا إلى حوالي 140 مروحة مكبسية، بينما نحتاج إلى أكثر من 440 مروحة توربينية.
- ويتَّضح لنا أنَّ المروحة (موضوع الاختراع) متطوِّرة، وتنتج طاقة أكبر من المراوح المستخدمة حالياً على مستوى العالم حتى الآن.
كيف تعمل المروحة المكبسية؟
تعمل المروحة التوربينية الحديثة على طريقة جانح حمل، أي بزاوية مائلة مع منحى الريح؛ ما ينتج طاقة تقريبية 30 % من طاقة الرياح، لأنَّ قانون التحريك الأساسي «القوة تساوي الكتلة في التسارع» بفرض سرعة الرياح قبل شفرات المروحة 10 أمتار في الثانية، وعند الاصطدام بالشفرات تنزلق عنها وتنخفض السرعة إلى 8 أمتار في الثانية، وحسب زاوية الميل فيكون الفرق 2 متر في الثانية، وهي كمية الطاقة المنتجة.. بينما المروحة المكبسية تعمل على طريقة كبس (صدم) وبزاوية قائمة مع منحى الريح؛ ما ينتج طاقة تقريبية 80 % من طاقة الرياح، وبفرض سرعة الرياح 10 أمتار في الثانية عند الاصطدام بالشفرات، تنخفض سرعتها تقريباً إلى 2 متر في الثانية، لأنَّ الجناح متعامد مع منحى الريح، فيكون الفرق 8 أمتار في الثانية، وهي كمية الطاقة المنتجة، وبما أنَّ مساحة مجموع السطوح كبيرة جداً بالنسبة إلى قطر الدوران، فتكون كمية إنتاج الطاقة متناسبة مع ذلك، أي كبيرة جداً، ونستنتج أنَّ المروحة المكبسية تنتج طاقة أكبر بعدة أضعاف من أحدث مروحة توربينية في العالم.
مميزات المروحة
تقلع المروحة عند سرعة رياح 3 أمتار في الثانية والزاوية بين منحى الريح وسطوح الأجنحة عامودية؛ ما يؤدِّي إلى الحصول على أكبر طاقة ممكنة من طاقة الرياح. وعند سرعة الرياح الكبيرة، لا تتأثَّر كثيراً بالقوة النابذة، بسبب صغر قطر الدوران، كما لا تحتاج إلى التوجيه حسب اتجاه الريح، ولا تصدر أصواتاً أوضجيجاً كبيراً، ولا تسبِّب الأذى للطيور بسبب كبر مساحة الجناح.
التكلفة التأسيسية
لمعرفة التكلفة التقريبية، يجب معرفة ما تنتجه العنفة التوربينية أو المروحة المكبسية من طاقة كهربائية (كيلوا واط في الساعة) وعند سرعة رياح معروفة دولياً، مع العلم بأنَّ المروحة المكبسية تنتج ألف كيلو واط في الساعة، فيظهر أنَّ السعر الإجمالي أو التكلفة التأسيسية 42 مليون ليرة سورية، علماً بأنَّ سعر المروحة التوربينية المنتشرة في العالم حالياً لنفس الاستطاعة من دون تثبيت وأرض، هو 90 مليون ليرة سورية. أما فترة الاسترداد بالنسبة إلى المروحة المكبسية، فهي 15 شهراً تقريباً، وهي فترة قليلة؛ ما يبيِّن أنَّ المشروع اقتصادي بشكل ممتاز وبيئي في آن واحد، ولا يحتاج إلى وقود (وقوده الرياح) وصيانته بسيطة.
200 مروحة
عندما نبني مزرعة مكوَّنة من 200 جهاز، فإنها تنتج طاقة كهربائية 200 ميغا واط، وبذلك تعادل ما تنتجه محطة حرارية تحتاج إلى 50 طن فيول في الساعة، أي في اليوم 1200 طن، وفي شهر 36 ألف طن، وفي السنة 432 ألف طن فيول.
وهذا يعني أنَّ المبالغ المستهلكة كبيرة جداً، بالإضافة إلى انبعاث الغازات المضرَّة للبيئة، وبفرض سعر الطن الواحد من الفيول 15 ألف ليرة سورية، فيكون ثمن ما تستهلكه المحطة في سنة 6 480 مليون ليرة سورية.
ولو قمنا بإنشاء عدة مزارع؛ كلُّ مزرعة تضمُّ 200 مروحة مكبسية، في مكان مناسب ريحياً، لأنتجت طاقة كهربائية تعادل ما تنتجه المحطات الحرارية في سورية، وغطَّت احتياجات السوق المحلية وصدَّرنا الزائد منها.
وهكذا تكون المروحة المكبسية متطوِّرة أكثر من المراوح التوربينية المستخدمة في العالم حتى الآن.
تمويل
توجد الآن طريقتان في العالم لإنتاج الطاقة من الرياح؛ الأولى (رد فعل) والثانية (جناح حامل) توربيني. إلا أنَّ جبور قام بالدراسة والبحث والتجارب العلمية حتى اكتشفت طريقة جديدة على مستوى العالم، أطلق عليها الطريقة الثالثة أو طريقة الصدم (الكبس)، وتنتج طاقة من الرياح بنسبة أكثر من ضعف الطريقتين الأولى والثانية، ثم حصل على شهادة براءة الاختراع، وطوَّر هذا الاختراع، وبحث عن المعادن المناسبة والعناصر المناسبة حتى أصبح في إمكانه تصنيع أجهزة متطوِّرة جداً ومتقدِّمة على جميع الأجهزة المتوافرة في العالم.. لكن لم يبقَ إلا أن يجد الجهة التي تدعمه أو تموِّله أو على أقل تقدير الجهة التي تتبنَّى الفكرة وتستثمرها وتمضي في مشروع إنتاج الطاقة الكهربائية من الرياح.
SAMER0933- إدارة المنتدى
- العمر : 47
رد: اختراع سوري في مجال الكهرباء
الموضوع صعب التعليق عليه للاسف مش قادرين نتخلص من تعقيدات الروتين الحكومى
اللى بتدفن اصحاب الفكر وبتدفعهم للهجره خاج بلادهم واوطانهم لدول اخرى تعطى اصحاب
الفكر والمواهب اهتمام ورعايه وتوفر لهم الاجواء والامكانيات التى تساعدهم فى الابداع والامثله كتير موجوده لعلماء عرب نبغو فى الخارج فى جميع فروع علوم المعرفه
خلينا احنا ضمن زمرة الدول المتخلفه ودول العالم التالت لا احنا عايزين نتقدم ولا هما حيسموحوا لنا بكده
ahmed- عضو مميز
رد: اختراع سوري في مجال الكهرباء
الله يفتح عقوول العرب دووم
شكرا ع الموضوع
شكرا ع الموضوع
co0o0l_girl- مشرفة الحياة الأسرية
مواضيع مماثلة
» أول لوحة كتابية مسمارية من أصل سوري..
» اختراع يحمي الفتيات من كاميــرا الجــوال ...!
» المفطرات في مجال التداوي
» اختراع يحمي الفتيات من كاميــرا الجــوال ...!
» المفطرات في مجال التداوي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 23 يناير 2015, 00:50 من طرف أرادوس
» Windows XP SP3 SILKRoad MultiLangs 2009 v1.0
الجمعة 27 أبريل 2012, 10:34 من طرف masrya
» دفتر حضور يومي
الجمعة 13 أبريل 2012, 20:07 من طرف zorba
» حط اسم من عندك
السبت 16 يناير 2010, 23:39 من طرف ماريا
» لعبة رمي العضو من الطائرة
السبت 16 يناير 2010, 23:37 من طرف ماريا
» سجل حضورك باسم عضو
السبت 16 يناير 2010, 23:28 من طرف ماريا
» شو بتحب تقول للشخص يلي ببالك ..!!
السبت 16 يناير 2010, 23:26 من طرف ماريا
» شوف حظك في اول حرف لأسمك
الأربعاء 13 يناير 2010, 19:47 من طرف ماريا
» مين بتتوقع يرد وراك ؟!!!
الأربعاء 13 يناير 2010, 19:41 من طرف ماريا
» العب وشوف حظك فى حبك
الجمعة 18 ديسمبر 2009, 23:19 من طرف myheart.nabel
» هل من الممكن نسيان الحب الاول؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السبت 28 نوفمبر 2009, 16:12 من طرف myheart.nabel
» الكذب والخداع
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:57 من طرف ماريا
» سجل حضورك بـ نكتة
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:53 من طرف ماريا
» أمثـال شعبيـة
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:50 من طرف ماريا
» يا ترى من هو صاحب اغلى دمعة
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:48 من طرف ماريا
» كابوووووووووووووس
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:16 من طرف ماريا
» لماذا حين نختلف نفترق ! وحين نفترق نندم ؟؟
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:13 من طرف ماريا
» مازلت احبك
السبت 28 نوفمبر 2009, 14:11 من طرف ماريا
» بقايا أمنيات
الأحد 15 نوفمبر 2009, 23:09 من طرف ماريا
» حــكمتـي .. لهـــــذا اليـــــــوم
الأربعاء 11 نوفمبر 2009, 23:11 من طرف ماريا
» عبر عن حالتك النفسيه باغنيه
الأربعاء 11 نوفمبر 2009, 20:59 من طرف myheart.nabel
» سكر الفاكهة يرفع ضغط الدم
الأربعاء 11 نوفمبر 2009, 17:15 من طرف zorba
» شدو العندليب في حضرة السيف.. كتابنا يناقشون أدب العقيد القذافي!
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 12:25 من طرف zorba
» الإعلام العربي في أحضان الإنترنت
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 12:07 من طرف zorba
» الفساد السياسي يكلف العالم 1.6 تريليون دولار سنويا
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 11:57 من طرف zorba
» لعبة سفينة التايتنيك ...
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 11:45 من طرف ماريا
» لعبة بدون مسافات
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 11:42 من طرف ماريا
» كارل ماركس
الثلاثاء 10 نوفمبر 2009, 11:36 من طرف zorba
» حروف باكيه
الإثنين 09 نوفمبر 2009, 16:46 من طرف ماريا
» ان كيدهن عظيم
الإثنين 09 نوفمبر 2009, 15:47 من طرف أميرة الورد